1. نقص حجم المعدة يؤدى إلى إمتلاؤها بكمية قليلة من الطعام.
2. إستئصال الجزء من المعدة المسئول عن إفراز هرمون الجوع Ghrelin المكتشف حديثا وهذا يؤدى إلى تقص كمية الأكل المستخدمة والشعور بالشبع.
3. لا ينتج عنها سوء امتصاص للعناصر الغذائية كما فى عملية تحويل الأمعاء وبذلك لا تحتاج إلى متابعة طبية مستمرة وإضافة الفيتامينات.
4. لا تحتوى على أجسام غريبة بالجسم مثل ربط المعدة ولا يحتاج إلى إعادة ضبط الربط بحقن السوائل فى الجهاز كعملية الربط.
5. استعمال المسكنات-لإلتهاب مزمن فى المفاصل او خلافه- غير ممنوع بها كعملية التحويل حيث أن قرحة المعدة لا تحدث مثل غيرها من العمليات.
وكذلك استعمال الادوية المختلفة مثل مسيلات الدم لمرضى الجلطات المتكررة والعلاجات المختلفة للامراض المختلفة.
6. فى حالات قليلة حين يفشل المريض فى تغير اسلوب حياته -لو حدث توقف فى نقص الوزن فى المستقبل يمكن إضافة جزء خاص بتحويل الأمعاء والأثنى عشر بسهولة.