* حقن الدهون للثدي أو "عملية تجميل الثدي الطبيعية",هي عبارة عن أخذ حشوة دهنية من أماكن معينة بالجسم كالفخذ والأرداف, حيث توجد الدهون بوفرة ثم حشوها بالثدي بعد ذلك.

*  وتسمي هذه العملية بتكبير للثدي بالدهون, وقد كانت غير مستحبة في بدايتها, ولكنها مع الوقت أثبتت جودتها ولاقت القبول من كثيرمن جراحي التجميل.

خطوات العملية:

• يحدد الطبيب المكان الذى سيتم شفط الدهون منه ووضع العلامات اللازمة على المريضة.
• يتم إجراء العملية تحت التخدير العام أو بمخدر موضعى مع المهدئات.
• يتم شفط الدهون من المكان المحدد.
• يتم عمل فلترة للسوائل الناتجة من الشفط  للحصول على الدهون النقية.
• حقن المريضة بطبقات عديدة بالثدى بنقاط صغيرة جداً حيث يمكن الجراح من تشكيل الثدي كما ينبغي.

مدة العملية:

تستمر من ساعتين إلى ثلات ساعات.

الإقامة فى المستشفى:

الأقامة فى المستشفى لمدة 24 ساعة.

فترة النقاهة

• ارتداء مشد طبي أو لباس ضاغط على المنطقة التي أجريت فيها شفط الدهون وكذلك حمالة صدر مناسبة لمدة من 3 – 4 أسابيع تقريباً.
• الشعور بآلام بسيطة عبارة عن وخز فى أماكن الشفط و الحقن.
• الإهتمام بالحركة وممارسة الحياة الطبيعية وذلك بعد أسبوعين من إجراء العملية.
• تتكون كدمات و إنتفاخات فى أماكن الشفط و الحقن تزول الكدمات خلال 15 يوماً.
• تظهر النتائج النهائية خلال شهر ونصف.

المميزات

• لا ينتج عنها أيّ ندوب تقريبا سوى فتحات صغيرة فقط مكان شفط الدهون ونقاط صغيرة مكان إعادة حقن الدهون.
• هذه العمليّة لا تؤثّر على فحص الثدي بالأشعة.
• لا يوجد تحسس للحشوة الدهنة لأنها دهون ذاتية من نفس جسم المريضة.
• لن تتعرض المريضة لمضاعفات الحشوات الصناعية من تجعد أو إنكماش كبسولى و غيرها من المضاغفات.

السلبيات

• نجاح تلك العملية يعتمد على مهارة الجراح ورؤيته.

• لا تسمح بتكبير حجم الثدي كثيرا في المرّة الأولى.
• يمتص الجسم حوالى من 40 – 50 % من الدهون.
• قد يحدث عدم تماثل فى الثديين بسبب إختلاف نسبة إمتصاص الثديين للدهون المحقونة.
• تتطلّب إعادة العملية مرّتين للحصول على مقاس B أو C بدلا من مقاس A.
• يجب أيضاً أن يكون هناك دهون يمكن إزالتها في مكان ما من الجسم. وغالباً الفتيات اللواتي يكون حجم الثدي عندهن صغيراً جدّاً، لا يكون لديهنّ دهون كافية لإزالتها من مناطق أخرى من الجسم.
• قد يحدث بعض التكلسات للدهون.
• تحدث نتائج غير متوقعة أوعدوى أو تحرك الدهون من مكانها.
• هناك أيضا خطورة بمكان شفط الدهون, فقد يؤثر ذلك على التخدير أويحدث عدوى أو حروق موضعية.