1. يحدث تورم للثدي بعد اجراء العملية أي يزداد حجم الثدي أكثر من الحجم المطلوب لعدة ايام بعد العملية.
2. آلام في منطقة زرع حشوة التكبير أو حولها تنتهي بعد عدة أيام أو باستخدام بعض المسكنات البسيطة.
3. التهاب الجلد او جرح العملية يعالج بالتداوي والضماد اليومي واستخدام المضادات الحيوية حسب ارشادات الطبيب المختص.
4. ندبات الجرح تختفي مع مرور الوقت وقد تتأخر حسب الشخص وقابلية ألتئام جسمه للجروح, وممكن تقليل آثارها بالليزر أو بإستعمال بعض الكريمات الموضعية التى ينصح بها الطبيب.
5. ازرقاق او نزف بسيط تحت الجلد يختفي ذاتياً بعد عدة أيام.
6. نادراً ما قد يحدث تجمعات دموية وبعض المضاعفات البسيطة وهذا شيء طبيعي ما يلبث أن يختفي تلقائيا إلا أنه أحيانا قد يحتاج هذا التجمع الدموي إلى عملية بسيطة لسحبه خاصة إذا كان كبير الحجم وصاحبه انتفاخ وآلام مستمرة حيث أن العملية هي الطريقة الوحيدة للسيطرة عليه.
7. قد تحدث بعض المضاعفات بعد عملية التكبير كحدوث بعض التليف "الكبسولة" حول الحشوة المزروعة ولقد أنخفض تكون هذا التليف بشكل ملحوظ نتيجة تحسن جودة عمليات الزرع وإزدياد خبرة الجراحين وعمل التدليك بعد العملية.
8. اذا ما حدث تليف حول كيس السليكون يكون بدرجات متفاوتة ومختلفة وهي:
الحالة الأولى: يكون منظر الثدي بعد تكون الكبسولة طبيعيا ولكنه صلب الملمس حيث يؤدى إلى تشوه منظر الثدي بسبب انقباض الكبسولة " ، على كيس السيليكون المغروس في الثدي وتكورها مع آلام مستمرة وهذه الحالة لا تحتاج إلى علاج.
الحالة الثانية : تشوه منظر الثدي فيجب فتح مكان العملية وإزالة التليف المسبب للكبسولة رغم إمكانية تكرار حدوث وتكون الكبسولة مرة أخرى بعد هذه العملية.
الحالة الثالثة : تشوه منظر الثدي مع استمرار الالم فهذه الحالة تحتاج إلى إجراء عملية لتعديل موقع كيس السيليكون المزروع في الثدي، وإذا استمر الألم فإنه قد يتطلب الأمر إزالة السيليكون.
9. لا تؤدي هذه الجراحة إلى العقم ولا تؤثر على الحمل، إلا أنه وفي حالات استثنائية فقط قد يؤثر على القدرة على الرضاعة الطبيعية يفضل عادة إجراء هذه الجراحة بعد أن تنتهي تماماً من إنجاب الأطفال حتى لا تتعرض للرضاعة وهو ما يساعد على ترهل الثدي مرة أخرى.
10. بعض السيدات اللواتي ثم غرس مادة السيليكون في الثديين قد يتعرضن لبعض المشاكل في المفاصل أو الأنسجة الضامة إلا أن هذا لم يثبت علميا.
11. تكبير حجم الثديين لا يؤثر على مناطق الإحساس في الثديين و لكن احيانا يمكن حدوث تنميل او نقص في الإحساس في الحلمتين و قد يحدث هذا لبعض السيدات بعد إجراء العملية، قد يدوم ذلك إلى أسبوعين ثم يتحسن الإحساس بعد زوال التورم, ونادرا ما تستمر هذه الاعراض إلى أكثر من بضعة أشهر.
12. قد يحدث رفض الجسم اوالتحسس الشديد لجسم حشوة السليكون وهذه الحالة قليلة الحدوث وتحدث نادراً ولسوء الحظ فإنه لا يمكن لأي جراح تجميل أن يتنبأ بحدوث هذه المضاعفات لأي امرأة قبل إجراء العملية حيث يعتمد ذلك على مدى تفاعل أنسجة الجسم مع مادة السيليكون المغروسة. .
13. لم يتم التوصل لأي دليل علمي حتى الآن على أن تكبير الثدي يِزيد من مخاطر الإصابة بسرطان الثدي ولكن قد يصعب اكتشافه إن وجد؛ لذا ينصح متابعة الثدي بانتظام.
14.كما أنها لا تؤثر على نتيجة أشعة الثدي، إلا أنه يجب تنبيه الطبيب أو فني الأشعة على وجود مادة السيليكون قبل إجراء الأشعة.
15. أحيانا قد يتحرك كيس السيليكون المغروس في الثدي ويؤدي ذلك إلى تشوه منظر وشكل الثدي وفي حالة حدوث ذلك يمكن تصحيحه بعملية جراحية.
16. احيانا قد ينثقب كيس السيليكون أو يتسرب السوائل منه وعندما يحدث ذلك يتضاءل حجم كيس السيليكون خلال ساعات ويمتص الجسم السوائل المتسربة وهي عادة ما تكون محلول ملح كلورايد الصوديوم.
17. أما مدة صلاحية الكيس المزروع، فاننا ننصح المريضة عادة بتغيير الكيس بعد 15 سنة تقريبا، لاننا نعتقد انه بعد هذه المدة قد يضعف الغلاف الخارجي ويتشقق مما يتسبب بتسرّب السيليكون. وفي هذا الاطار، لا بد من الاشارة الى ان بعض السيدات يحتفظن بالكيس منذ اكثر من ثلاثين عاما من دون مواجهة اي مشكلة.