• أقل وقوعاً فى مضاعفات حدوت تليف حول الحشوة عن الوضع السابق (ولكن أثبتت الدراسات الحديثة أن كلا من الوضعين لهما نفس الخطر من هذه المضاعفات أكثر أو أقل).
•  يكون هذا الوضع أقل تداخلاً فى التصوير الشعاعي للثدي، والسماح للفني برؤية أنسجة الثدي أسهل بكثير.
•  أكثر ملاءمة للنساء اللاتى لديهن صغر فى سمك أنسجة الثدي.
• التموج فى الحشوة لا يظهر بشكل ملحوظ.
• الشكل الجانبى للثدى يكون أكثر طبيعية خصوصاً فى النساء
• هذا الوضع يدعم الحشوة ولا يظهر ترهل للثدى لو تعرضت المرأة لزيادة فى الوزن أو الحمل.

الايجابيات

• لتنفيذ هذا الوضع من خلال جرح شق الإبط ترفع عضلة الصدر فتوضع الحشوة تحتها, مما يعنى أن الشعور بالألم يكون أقل.
• هذا الإسلوب متبعاً أساساً للنساء اللاتي تقومن بإعادة بناء الثدي بعد إستئصال السرطان.
•  شهد بعض جراحي التجميل فوائد هذا الإجراء مع مرضاهم الذين ليس لديهم كثير من نسيج الثدي المغطى للحشوة, لأن فى هذه الحالة تظهر تموجات حواف الحشوة من سطح الثدى لديهم نظراً لقلة سُمك الأنسجة .
• فى هذه الطريقة تقل نسبة حدوث مضاعفات التليف حول الحشوة.
• وضع الحشوة تحت العضلة بالكامل يحافظ عليها ويدعمها كما لو كان الثدى بداخل حمالة الصدر.
• تقل نسبة حدوث مضاعفات هبوط قاعدة الثدى "إختفاء ثنية تحت الثدى"
• يرفع من نسيج الثدى العلوى ، حيث يعطى مظهر بالإمتلاء للجزء العلوى من الصدر.

السلبيات

-4- تحت لفافة النسيج الضام 

* يتم وضع الحشوة فوق العضلات الصدرية وتحت لفافة النسيج الضام الذى يقع بين غدة الثدى وعضلة الصدر.

الإيجابيات

• فحص الثدى بالماموجرام يكون أسهل.
• هذه التقنية حديثة تجمع بين العديد من فوائد الأوضاع شائعة الإستخدام وهما " تحت غدة الثدى, تحت العضلة جزئياً". و يهدف هذا الوضع كحل وسط للنساء اللواتى يردن الحصول على فوائد كلا الوضعين.
• وقت إجراء الجراحة لهذا الوضع أقل بشكل ملحوظ عن إجراء عملية تحت العضلات.
• أقل فى فترة النقاهة عن عملية تحت العضلة.
• يوفر النسيج الضام للحشوة مزيداً من الدعم بالتغطية اللينة لها. وأيضاً دون أن يحدث قطع جراحى لعضلات الصدر.
• فى هذه الطريقة يتم تدعيم الحشوة بألياف النسيج الضام القوية.
• تحمى الحشوة من حدوث مضاعفات التليف حولها.
• هذه الطريقة جيدة للنساء ذوات الصدر الصغير جداً أو المنعدم تقريباً, ووجود الحشوة تحت هذا النسيج الضام يساعد على تخفيف و دمج الحشوة مع  جدار الصدر.
• لا تتشوه الحشوة بسبب تحرك عضلات الصدر.
• يساعد على إخفاء تموجات الحشوة.
• يأخذ محيط الثدى منظراً طبيعياً.

السلبيات